ملك كان ولازال في تلك الغابة المنفردة،
أعتاد على كل امر فريد ،
صاحب الجلالة كان اسمه المعظم
لبوتة العاشقة أيضا كانت ولازالت مختلفة الطباع ،تتنفسه من أجل الحياة
لا تقوى على مفارقته الوقتية !!
حين وصلت عرش الجمال !! جمعت كل الشعب في بعض روح ،والتي نفخها من أصل روحه وحمئه
وطأت قدميها قدسية أرضه و نجحت في الاستعمار بين حدوده المختلفه من لجة الجسد وصرح القلب
كل ماكانت تحلم به تلك الليالي، وشهريارالذي يغدقها بحنوه ، ويسترها بمعطف أمنه
أعتلت القمم وإياه !!
سرعان ما قُلب الميزان بين كفيها وأعلنت العدالة حدادها
لموت قادم والشرق !!
عشق الاسطوره ومجد آخر
تحطم بجليد المشاعر
وغيابه الطاعن عنها
حين فقط أعلنت الإستشهاد
ونحتت الشهادة حول ارتعاش شفتيها
واسمه
ابنة اللحظة
والمعظم لازال غائبا
قصة قصيرة جدا
وهي ابنة قلبي واللحظة
ساعات نوح وبوح